بارك الله فيك أخي وعلينا أن نتجنّد لهذا
صدق القائل : ما حكّ جلدك مثل ظفرك فتولّ أنت جميع شأنك
إلاّ أنّنا يجب أن نتنبّه لسياسة فرّق تسد والتي تجعلنا مع معلّمينا القدامى أعداء والواقع هو عكس ذلك.
وأريد أن أنبّه الزملاء أنّنا قوم نطالب بتسوبتنا مع القطاعات الأخرى لا غير
ولا نحسد أحدا على ما أخذ أو يأخذ ان شاء الله يكون في الصنف 18