هذا مجرد كلام للاستهلاك ...خصوصا بالنسبة للقطاعات الأخرى....الحل و الربط في أيدي النقابات......الم يقل أويحيى يوما الأثر الرجعي مستحيل...ولكن الأضراب المزلزل وقتها جاء بالأثر الرجعي رغم أنف أويحيى.....
التوقع بالنسبة ليوم غد هو لا جديد....بعد ذلك تبقى الكرة في مرمى النقابات......لو يقررون اضرابا بعد العطلة مباشرة و يكن اضرابا قويا..ماذا سيفعل أويحيى خصوصا في هذه الظروف التي ليست في صالح الحكومة...؟
ولكن هل تستطيع النقابات تحريك القاعدة...؟ و هل لها الشجاعة الكاملة لتقرر اضرابا قويا.....؟