أيها الزملاء الأفاضل ، أيتها الزميلات الفضليات :
إني التمست في الجميع خاصة من أبناء قطاع التربية بالولاية ، حبا شديدا في تغيير الأوضاع إلى الأحسن ، و هذا لا يتأتى إلا بتظافر جهودنا جميعا ، خاصة أرباب المؤسسات حتى نضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه إهانة موظفي القطاع بشتى الأنواع ، و الوقوف بجانب الرجال و النساء ممن نتوسم فيهم خيرا ، والله الموفق للسداد.و سأكون رهن إشارة أي من إخواني و اخواتي في المضي قدما بقطاعنا إلى الرقي و الازدهار ، ونقف في وجه الصعاليك.
و أقسم أنهم لن يلبثوا طويلا لأن الدائرة ستأتي عليهم جميعا في القريب العاجل .