أنا - و أعوذ بالله من كلمة أنا - الآن ادرّس وكنت أدرس في مدينة مسعد و الحقيقة كل الحقيقة أن كل الذين درسوا في مدينة مسعد يشدههم الحنين لأيام الدراسة ........ فعلا ...... والى مسعـــــــــــــــــــــــــــد الشمــــــــــــــــّـاء نحن قواصــــــــــــــــد.............