جات لاشارك فاذا بي ارى الموضوع //مطيش //في زاوية لا يدخلها احد
[ النصُّ الأوَّلــــ ]
يا تاريخ العالم مهلا .. فالأعين قاصرة عن الإدراك والقلب جالس على قارعة طريق لا يمر
به الفرح !
والدّهر مطمئنّ لا يحرك ساكنا لحديثهم مع الأشواق !
صدقا ... كان علينا أن نقدّم العشق كوجبة احتياطيّة للموت !
وأن نسرق ثلاث ورداتٍ من حقيبة الهوى ونزرع الحمراء منها فينا ...
ونقيم طقس هلوسة مع الورد استعدادا لمعركة الغد .. !
وحديث الهوى ... !!!
اظن الكاتب اونيف وان لم يكذبني حدسي
معركة الحب
لما يظهر على نفسية الكاتب انطلاقا من مواضيعه السابقة
أونِےve
[ النّصُّ الثـــانِي ]
مـــنْ ذا يحوي آلام البشَـــر ..
ويعمي البصائــر عن كُل فكرٍ ظاهــــرٍ جـــائز
يُورثُ سعـــة الخاطــر , والإحســـاس الغائـــر ..
وقد عــــزّ حاويه المثابر , وجزاؤُه الأجـــــرُ الوافر ؟
هذا الوليد
حول البحث عن من يعالج الام الانسان
[ النَّــــصُّ الثالث ]
*/ ...
لأنَّ [ الهَامِــــشَ ] فارغٌ
بعضٌ من رواسب [ الحقِيبةِ ] صُودرتـ
وتوسَّــدتِ الذاكِرةُ الكوابيسَ [ مرَّات ]
... /*
لااحد حول فراغ العقل من الذكريات او شيء من هذا القبيل
[ النّصُّ الـرّابِـع ]
ليس سهلا أن تضمنَ اليوم فرحةَ الغد ، ولكنّي سمعت من قال أنّ الفرح العظيم ربّما يكون في ملاقاة قرصِ الشّمس المتجلي داخل حبّةِ الرّمل ، ماي بي .
قد يبدو القولُ أكبرَ من السّطرِ ذاتِه ولكنّهُ َ لا يعدو أن يكونَ محاولةً لحقنِ جُرعةِ أملٍ في نفسٍ ضيّقةٍ باليَأسْ ،
وحتّى لو لم تكن الجُرعة كافية لمعانِقة شاطئ الفرحة ، فهي ماي بي تسمح بمصافحة برّ الأمانْ
ولو حاولتُ أن تستلهم الرّبيع من صفحةِ السّماء هذا اليومِ لابتسمت الشّمس باصفرارٍ عريض ولأشارت إليك بنصيحة [نوتْ يتْ
فمازالت السّماءُ ستعصِرُ تحتَ حبّة الرّمل ثَلجًا وفِضّة
وما عليكَ إذاك سوى أن تقرأ المزيد من الوراء المعبّأ بالتّاريخْ والدّخان ،
ثُمَّ تحذِف كل الكلمات النّائية داخِلَ سطرك العاشر في مدينة [المَايْ بي، حيثُ
لم تعرف العرب غير فصلين ، ولم يكُنْ يشغلُ المواطن آنذاك غير رحلةِ الشّتاءِ والصّيف ،
والرّحلةُ لم تَكُن بِمُتعةِ الفُسحةِ أو العُطلة في أيّامنا حيثُ لم تكن الفراسة في دقّة الجي بي أر آس لذلك فحينما فتح الرّبيع على العربِ فجأة احترقت الأشياء
وكان الدّخانُ كافيا ليجعلنا نفكّ سرّ مدينةِ [المايْ بِي ، لنفهمَ أنّ كلّ ما في اليد أن تبقى داخل ورقتك ، وتكتُب سطرا ولو فارغاً ،
ثُمّ تستعدّ لترى نتيجةً غير مُتوقّعة بالغَد ، وربّما تكونُ فرحة ، ماي بي
خواطر
حديث عن الامل والتمسك به
[ النَّصُ الخـامس ]
مٌغمَض العَينين بَكيت…
ومُغلق الفَم تَكلمت وعَبرت ...
بَدني اقشعر كُلما تَذكَرت ....
أَسْئِلَة صُغْتُهَا ومِن قَبْلُ أَدري وَمَا دَرَيْت, فِي تِلكَ الظُلْمَة وَنَفْسِي صَحَوْت
فَكُن بِقُرْبي يَا الله فََلَولا رَحْتَمك مَا دَعَوْت
فارس
دعاء للتخلص من الام الذاكرة او الماضي
[ النَّصُ السادس ]
"عقولونا كبيرة الى حد أننا أصبحنا نفسر و نحلل بالجملة،
العرب،المغاربة ،الخليجيين و بعدها كل دولة على حدى و في كل دولة تجد جهوية ، لكل مسمى و لكل صفة يتميز بها عن غيره،هنا المرأة و الرجل،الرضيع و الكهل في مرتبة واحدة مادام الفيصل هو المكان،
و ان وقفنا على كلمة امرأة نجد وابلا من اللوم و الشتم في حقها و تساؤل واحد يراودني حينها،من أنجبت ذاك المتحدث !!!!
للاعلام دور كبير في ترسيخ هذه الأفكار السلبية بين الشعوب المسلمة،
ليتنا نُدركُ ان النفس الواحدة لها و عليها و حمدا لله أنه وحده من يحاسب و هو العالم بما تخفي الصدور.
نور الايام عن من يمتهنون التقليل من شان المراة
[ النَّصُ السابع ]
مَا كُنتُ لأكُونَ نَاهِبًا بِالمجلِسِ وَمُدمِنَ أوْهَامٍ لَولم تُسطِّر مَسَارَاتي العَفوِيَّة وَرَغَبَاتِي التّي بِلا أُفقٍ مَقُولَتي الشَّهِيرَة : " مَنْ لا يَنتخِبُ مُتَواطِئًا وَمَاسُونِيًا وَعَمِيلاً وَمُرَوِّجًا لِلتَّدخلِ الأجنَبِيِّ وَمُزَوِّرًا وَمُسَيِّرًا وَأبْلَهَ وَتَارِكَ صَلاةٍ وَمُتولِّيًا يَومَ الرَّجفِ وَمِنَ المغضُوبِ عَليهِمْ وَالضالِينْ .. "
مَن قَالها ثَلاثًا قَبل نَومِهِ دَخَل المجلِسَ دُونَ حِسَابِ أصوَاتٍ أو انتِخَاب !...
متربد
حول الانتخابات الاخيرة
اوف واخيرا انهيت
الارجح ان اجاباتي خاطئة لكن يكفيني شرف المحاولة
عموما الاساليب رائعة جدا ماشاء الله
ومن شدة جمالها لايمكن التفريق بينها
شكرا مختلف على الفكرة الرائعة