بارك الله في الشيخ على هذا الموقف النبيل لعل نهاية هذا الطاغية المتجبر خادم المجوس وحارس الكيان الصهيوني في الجولان تكون أنكى من نهاية سلفه القذافي مؤسس جماهيرية الرعب في طرابلس.