سبحان الله ، لهذا خلق الله الجنة و النار ، و كل يعمل على شاكلته ، فطوبى لمن يوفقه الله في حياته و أفنى عمره في ما يرضي خالقه ، وخاب من كان حاله كما وصف صاحب الموضوع، ولاحول و لا قوة إلا بالله العظيم