السلام عليكم ورحمة الله
يا أختي لا عليك، قرأت موضوعك الأول والردود وكذا الثاني
الأمر ليس بيدك، فالأفضل لك طاعة والديك
أمّا الجروح فلا شكّ وإن طال الزمان ستندمل
آخر ما تفكّر فيه امرأة عاقلة هو ما ذكرت في هذا النّص
وكل شيء قدر ومكتوب وما دمت لا تستطعين إقناعهما فمن الأفضل لك وله إنهاء ما بدأ
أسأل الله أن يهيّء لكما من لدنه مخرجا سبحانه فأمره كن فيكون