نقول للرافضة المشركين ومَن سار في دربهم وحسّن أمرهم من الخونة المجرمين: نحن قدر الله فيكم, نحن سيوف الله عليكم, نحن جند الله, نحن أبناء السنة الأحرار, لن تستطيعوا أن تخدعونا أو تُضعِفوا أمرنا, فأهل السنة هم الهداة المهديون أهل الشوكة والجهاد والبذل والعطاء ينبئكم عنهم تاريخهم معكم ومع حليفكم الصليبي, فلم ترهبهم أمريكا بحدها وحديدها وجعلوها وجيشها أُضحوكة للدنيا وموضع السخرية والاستخفاف! وأنتم والله عندهم وفي عيونهم أهون وأضعف وأحقر فقد جربنا قتالكم أيها الخونة الرافضة قديمًا وحديثًا سنين طويلة, فما ربحتم معنا يومًا حربًا منفردين, فقلبوا صفحات التاريخ لتعلموا ذلك .