هذا ردي على خبر السيد عمراوي مسعود .......
لقاء يلي لقاءومسودة تلي مسودة ...ومشاورات وتأجيلات وكأن المشروع مشروع أمة أو أنه يختلف عن الدساتير التي سبقته للقطاعات الأخرى. مقتراحاتنا قدمناها وكانت منطقية وغير مخالفة لقوانين الوظيفة العمومية لامن لاحيث الشكل ولا المضمون . فلسنا ندري لما كل هذا التأخير و التلاعب بمشاعر الآلاف من عمال التربية هذا القطاع الحساس . ولكن تأكدو جليا سيدي إن كان الأمر له علاقة بالحملة الإنتخابية والتحضير للتشريغيات فلن نسكت ولن نسامح من يدوس على كرامتنا ويعزف على أوتار أعصابنا فنحن تسونامي نائم ما إن استيقظ لا يرحم و التاريخ سيجل ......