اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان
.. تتَراوَحُ بينَ الممتاز والمُتواضِع .
قرأتُها من قبل بلقاسم ، ونفَذَت القِصص إلى رغبة المُتابعة عِندي .
ثُمَّ ضاق المَساء بي .
نفَسْ جميل في القَصّ
توظيف الشّخصيات وتسميتها كانَ ممتازا ، يجعل القارئ يألفُها ويتعايَش معها .
والحِوارُ مغزول بلُغة بسيطة و ممتِعة ،
|
أخي عزّ الدين
شكرا جزيلا على تقيمكم و شرّفني جدا حضوركم
وددت لو أسترسل كثيرا هتا لكن ....
اقتباس:
ملاحظة بسيطة أن تنتبِهَ أكثر للُغةِ التّصريف
فالأصوات المنبعثة من تلك النوافذ و الأضواء الخافتات تتسابقان لإخباره
ما هذهِ الجُملة يا بلقاسم ..
هاذي تهرّب القارئ !!
بالتّوفيق بلقاسم .. واصِل
ونعِدُك بالمُتابعة
|
الجملة كتعبير صدقا بالغت فيها ربّما لأنّها جاءت في مخيّلتي أن أصف شدّة ضياع تميم
و قلّة بصره يعتمد فقط على الصورة الغير واضحة للأضواء و يستدل بـ الأصوات.
أمّا تتسابقان فهذه فعلا ملاحظة لم أكن لأنتبها لها .
قصدّت بالمثنى الأصوات و الأضواء هل يوجد شيء اسمه مثنّى لجمعين ..... لا أعتقد كذلك
مثلا :
الأحداث و الشخصيات عاملين أساسيين في القصّة .
الأصوات و الأضواء تتسابقان للإخباره .
هل يحتاج الأمر لرفعه لموضوع فلتات ؟
... أظنّي قد فعلت للتو ...