حقدهم على مكة والمدينة وهم القائلون: إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة، وإن أهل المدينةأخبث من أهل مكة أخبث منهم سبعين ضعفاً. انظر: كتاب أصول الكافي للكليني 2/410. هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 650x600 الابعاد 103KB. حقدهم على مصر والشام وهم القائلون: إنَّ أبناء مصر لعنوا على لسان داود فجعل منهم القردة والخنازير. والقائلون: إن الله ما غضب على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها. والقائلون: أن أبا جعفر إمامهم المعصوم قال: إني أكره أن آكل شيئاً طبخ في فخار مصر وما أحب أن أغسل رأسي من طينها مخافة أن تورثني تربتها الذل وتذهب بغيرتي، انتحوا مصر ولا تطلبوا المكث فيها. ولا أحسبه إلا قال: وهو يورث الدياثة. انظر: كتاب تفسير القمي للقمي 2/241، كتاب تفسير البرهان لهاشم البحراني 1/456، وكتاب فروع الكافي للكليني 6/501 وكتاب بحار الأنوار للمجلسي 60/211. وهم القائلون: نعم الأرض الشام وبئس القوم أهلها، وإن أهل الروم كفروا ولم يعادونا، وإن أهل الشام كفروا وعادونا، ولا تقولوا من أهل الشام ولكن قولوا من أهل الشؤم. انظر: كتاب تفسير البرهان لهاشم البحراني 1/456، وكتاب أصول الكافي للكليني 2/410، انظر: كتاب تفسير القمي للقمي 2/241. أكل أهل العمائم منهم للخمس وهم القائلون: بأن مال الخمس المخصص لآل النبي يأخذه أهل العمائم بحجة أنهم يقومون مقام إمامهم الغائب في السرداب. انظر: كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي 6/383. جعلهم اللطم والتطبير من أعظم القربات وهم القائلون: إن اللطم والتطبير ولبس السواد في عاشوراء والنياحة من أعظم القربات للحسين رضي الله عنه، بل هذا الأفعال من الأعمال المحمودة. انظر: فتاوى محمد كاشف الغطا والروحاني والتبريزي وغيرهم من مراجع الإمامية. حثهم على المتعة والتمتع بالنساء العواهر وهم القائلون: إن الرجل يستطيع أن يتزوج متعة ألف مرة؛ لأن المرأة المُتَمَتَّع بها لا تُطلَّق ولا تورث وإنما هي مستأجرة. انظر: كتاب الاستبصار لأبي جعفر الطوسي 3/155. وهم القائلون: إن ولد المتعة أفضل من ولد الزوجة الدائمة. انظر: كتاب منهج الصادقين للملا فتح الله الكاشاني صفحة 356. وهم القائلون: بجواز التمتع بالنساء العواهر والمشهورات بالفجور، بل قد ورد الحث والترغيب عليه عندهم. انظر: كتاب بحار الأنوار للمجلسي 100/ 319، 320. وهم القائلون: إن المرأة المتمتع بها ليست من الأربع؛ لأنها لا تطلق ولا ترث وإنما هي مستأجرة. انظر: كتاب الفروع من الكافي للكليني 5/415. وهم القائلون: بجواز التمتع بالنساء الحسناوات حتى وإن كانت متزوجة أو عاهرة. انظر: كتاب الفروع من الكافي للكليني 5/462. وهم القائلون: إن أدنى المتعة هي أن يتمتع الرجل بالمرأة مرة واحدة. انظر: كتاب الفروع من الكافي للكليني 5/460. وهم القائلون: بجواز التمتع بالزانية على كراهية خصوصاً لو كانت من العواهر والمشهورات بالزنا. انظر: كتاب تحرير الوسيلة للخميني 2/256. التقية والكذب أساس مذهبهم وهم القائلون: بالعمل بالتقية وهي أن يظهر أحدهم خلاف ما يبطن، أو كما عرفها أحد علمائهم التقية: أن تقول أو تفعل غير ما تعتقد لتدفع الضرر عن نفسك أو لتحفظ كرامتك. انظر: كتاب الشيعة في الميزان لمحمد جواد مغنيه صفحة 48. وهم القائلون: تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له. انظر: كتاب أصول الكافي للكليني 2/217. وهم القائلون: إنكم على دين من كتمه أعزه، ومن أذاعه أذله الله. انظر: كتاب أصول الكافي للكليني 2/222. وهم القائلون: إن الحسين كان يرضع من إبهام النبي صلى الله عليه وسلم ما يكفيه اليومين والثلاثة. انظر: كتاب أصول الكافي للكليني 1/465. تكفيرهم للمسلمين وحقدهم عليهم وهم القائلون: ليس على ملة الإسلام غيرنا وغيرهم أي غير الأئمة الإثنى عشر وأتباعهم من الشيعة الإمامية., انظر: كتاب أصول الكافي للكليني 1م223، 224. هم القائلون: بأن مهديهم سيرجع لينتقم للشيعة من أعدائهم أهل الإسلام، أما اليهود والنصارى فيُصالحهم ويُسالمهم. انظر: كتاب بحار الأنوار للمجلسي 52/376. وهم القائلون: الراد علينا كالراد على الله وهو على حد الشرك بالله. انظر: كتاب أصول الكافي للكليني 1/67. وهم القائلون: إن الناس كلهم أبناء زنا إلا الشيعة. انظر: كتاب الروضة من الكافي للكليني 8/285. وهم القائلون: ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته فإن علم أن المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه في دبر الغلام فكان مأبونا وفي فرج الجارية فكانت فاجرة. انظر: كتاب تفسر العياشي محمد العياشي 2/218. وهم القائلون: إن كل من لم يكن شيعياً إثنى عشرياً، أو لم يؤمن بأحد الأئمة الاثني عشر أو أنكر واحداً منهم فقد كفر وفي الآخرة يكون مصيره إلى النار. انظر: كتاب جامع أحاديث الشيعة للبروجردي 1/429. وهم القائلون: إن غاية ما يستفاد من الأخبار من جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثني عشرياً. انظر: كتاب تنقيح المقال لعبدالهل المامقاني 1/208. حقدهم على أهل السنة يفوق الوصف وهم القائلون: إن الناصب أي المسلم حلال الدم، ولكني اتقي عليك فإن قدرت أن تَقْلِب عليه حائطاً أو تُغْرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل، قال: فما ترى في ماله؟ قال: توه ما قدرت عليه. انظر: كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي 18/463. وهم القائلون: إن دية السني كدية التيس والتيس خير منه، وهي لا تعادل دية أخيهم الأصغر وهو كلب الصيد ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي. انظر: كتاب الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري 3/ 308. وهم القائلون: خذ مال الناصب أي المسلم حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس. انظر: كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي 6/340. وهم القائلون: إن في القيامة حسنات السنة تُعطى للشيعة، وسيئات الشيعة تُوضع على أهل السنة ثم يلقون في النار. انظر: كتاب بحار الأنوار للمجللسي 5م247،248. وهم القائلون: بنجاسة أهل السنة واستباحة دمائهم وأموالهم بل بتخليدهم في النار وعدم خروجهم منها. انظر: كتاب الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري 2/ 306، وكتاب حق اليقين في معرفة أصول الدين لعبدالله شبر 2/188. وهم القائلون: بأن الشيعي إذا قال للشيعي يا سني فإنه يعزر وثبت شرعاً تعزيره يردعه. انظر: كتاب حياة المحقق الكركي وآثاره 6/237 https://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=10449