الجروح كثيرة و تحولت الى مرض عضال و الطبيب المداوي في غيبوبة
و البديل عاجز كل على مولاه علمه في وريقات كما طلاسم الشيوخ ولا يفقه منها شيئا
و الانستيزيست مخدر
و بقية الطاقم في اضراب حتى إشعار آخر.
// الطالب لن يغيير شيئا لأن المسكين همه الاقامة التي تحولت في جلها إلى أوكار للـ..... و المأكل و التنقل بين الحي و
معهد الدراسة حتى مدى توافر المراجع لم يعد ذي أهمية
و الأستاذ و لا اقول الكل -حتى يغطي عجزه- تحول إلى القص و اللصق من النت بالنقطة و الفاصلة
و تتطور الإتهامات حتى تطال الوزير
حتى التنظيمات الطلابية صارت لها مآرب طويلة المدى اهداف بعيدة جدا عن مناظير الطالب المسكين الذي يؤكل السم بفمه لا العسل .
الكل متهم و لا احد بريئ .و لاستئصال المرض لابد من من البدء من جديد و ارساء قوانين تحفظ ماء الوجه لطالب العلم و تحثه على
الامر و تتكفل بمتطلباته الاساسية و حثه على انعاش البحث العلمي -- المغيب منذ امد عن جامعاتنا --
نأمل من الله السلامة