عيب عليكم أيها الجبناء لوموا أنفسكم ولا تلومون بن بوزيد هذه فرصتكم الاخيرة شدوا عليها بالأسنان ........والا ستعضون بها على أيديكم ندما على ضياع الفرصة... أشك من شدة القهر انكم كنتم أساتذة يوما ما...... من كان أستاذا فليعي ماندعوا اليه