لماذا تعيدون ما كتبته الصحف و كانكم جئتم بالجديد
هذا إشهار مجاني لهذه الصحف التي اعتادت الكذب
هي تعلم أنكم ستكتبون و تتسابقون لاجترار بهتانها
و هكذا تحقق هدفها مرتين و نصحناكم كم من مرة
أن لا تنقلوا أكاذيب الكذابين المحترفين ، هل صدقت هذه الصحف و لو مرة واحدة
تخلصوا منها و من إشهارها المجاني و انفضوا أيديكم
لا و لن تأتي هذه الصحف السوداء أبدا بالخبر الصحيح الصادق أو يكون في مصلحة المعلم
أما أتعجب من يقرأ جريدة في الصباح الباكر ثم يهرول مسرعا كالبرق فيفتح موقع الجلفة و يسارع في كتابة ما كتبته الجريدة وليكون كسبق للخبر الذي يفرحنا و ينال هو ( المعلم )
السبق الصحفي أو كما يقال الخبر القصري ( ) أفيقوا من حلمكم و استيقظوا من نومكم فهم يتلاعبون بكم لتقوموا نيابة عنهم بالإشهار و بالمجان ، تحياتنا