لا أظن أن هناك من له الجرأة لذهاب الى المقبرة و النوم في قبر محفور و ليلا لكن أخي لا يمكن الاخذ بالمقياس في هذا الامر الان عند موتنا يكون الامر محتوم غير مخيرون و كذا أننا نكون قد متنا و القبر هو منزلنا الثاني بعد الممات أشكرك تقبل مروري