2012-03-10, 13:35
|
رقم المشاركة : 43
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف
آخرُ أربعة أسطرٍ قبل أن تعدنا بالعودَة
تُشبهين فيها [ فارِسًــــا ] ^^
هذا صدِيق يقرءُ كُلَّ كلامي من [ الجانب الخفي ]
حتى عاد حاسبها لعبة ألغاز السيد ^^ >> هذا صديق 
ولكنْ جميلٌ ما قرأتِ
ـــــــــــــــ
وأعجبني السطرُ الأخير الذي قال :
هل الجُنونْ شرطْ لمصداقية الأخبَارْ ؟
فأرعنِي سمعَك
[ الجنُونُ ليسَ شرطًا لمصداقيَّة ( الأخبار ) .... ولكنَّهُ سببٌ كافٍ لتجنُبِ ( المسؤوليَّة ) ]
يُقال :
أهبل تعِيشْ
وبالتالِي فإنَّ تحميل مسؤولية الإشاعَة لــــ ( مجنونٍ )
ستجعلهُ يعيشُ بدونِ محاسبَة
ولأنني دائمًا في الردِ أقرءُ من الأسفل
فإنني لتوِّي فقط وصلتُ إلى نقطةِ أنَّ [ المتكلمَ ]
محلُ الإشاعات
ولرُبَّما قالَ - سهوًا - من ضغطِ الحياة
ما لا يقصِدُ فأصبحَ ( مقترنا ) بما قال
اقتباس:
والجدرانُ يا [ جدِيدَةُ ]
في التراثِ الشعبِي ( عندهَا ودَان ) > والله يذكر المصرية بالخير ^^
لذلكَ لا تتفاجئ إن أخبركَ أحدُهم بما ( لم تفعل ) إلا بينكَ وبينَك
ليسَ لكون مقولةِ ( الجدران لها ودان ) صحيحَةً
فأيُ أحمقٍ - هذا - الذي سيُصدق أن جدارًا
كل مكوناته جامدةً .. قد يملكُ ( اداةً للفضح )
ولكن الخوفُ من ( راداراتِ ) ما وراء الجدران
من قوم ( قرعجُون ) وأخوالٍهم
وإنتبه للرصيف
وحاذر سقُوطًا
فقلبٌ مليءٌ
وعقلٌ غائبٌ
وخيالُ واسِعٌ
|
وإنتبه للرصيف
وحاذر سقُوطًا
فقلبٌ مليءٌ
وعقلٌ غائبٌ
وخيالُ واسِعٌ
قد يجعلُك كل ذلك أضحوكةً و ( حديثَ الشهر ) للحي الذي تمرُ منه
عندَ عودتك من الليسي ’ الجامعة او العمل ^^
|
بالأمسِ ' الشريدْ ' واليومَ ' فارسْ ' وغدًا '...' ؟ ^^
---
ويُقَالُ أيضًا : إلعبهَا بهلوُول تشبعْ كسُور ^^
ولكنّي لمحتُ في قولِكَ ذاَك المجنٌون ( المدرّحْ ) وليسَ الحُرْ ( أي من يدعّي الجُنُونْ !!! )
ثمَّ لا أظنّ المجنُون عنْ فطرةْ وليسَ المُدعّي يعرفُ شيءًا يسمَى المسؤُولية أصلاً
لذَا
العيبُ في مُتلّقِي الإشَاعة وليسَ في صَاحِبِهَا ( فمنْ قَال لهُ إنشرهَا وهُو يعلمُ أنَّها حُررتّ عن مجنُونْ )
هلْ لغباءٍ منِهْ ، أمْ لرغبةٍ حادةٍ في إيقَاعِ الضحيّة ؟
أصِلٌ لنتيجة
المجنُونْ خاطيه مسكيِنْ ^^
( ليس عيبه إنْ كان بلاَ عقلْ )

وكمَا قُلتَ أنتْ " بصفة عامة " ' خارج دائرة المجانين'
اقتباس:
ولرُبَّما قالَ - سهوًا - من ضغطِ الحياة
ما لا يقصِدُ فأصبحَ ( مقترنا ) بما قال
|
وإذَا كَانَ القَانُونْ لا يحمِي المُغفلينْ
فـ ' التقرعيجْ بالطرُوطواراتْ يستهدِفُهُم على وجهِ الخٌصوصْ '
كقصّة ' فلان ' مع الفياضانات
تلاقَى بزميلْ له ف في الشَارعْ خبرُوا : ' أمْ قَالو :داركم داها الواد ولافامي بين الموت والحياة '
( هكذا بالذات والسيد كانَ قبل قليل فقط قد إتصّل بعائلته )
والعائلة نقلتها سيارة الإسعاف
من الخلعة السيد رجع به عقله الفارغْ لمكان الفياضان وغرقْ الله يرحمه ،
وأكِيدْ كُّلُ ما قُلتهُ الآن مربُوط بعِبَارة ' قَالُوا '
فمنْ هُم أصحَابُ ' القَالُوا ' هذه '
اقتباس:
وإنتبه للرصيف
وحاذر سقُوطًا
فقلبٌ مليءٌ
وعقلٌ غائبٌ
وخيالُ واسِعٌ
قد يجعلُك كل ذلك أضحوكةً و ( حديثَ الشهر ) للحي الذي تمرُ منه
عندَ عودتك من الليسي ’ الجامعة او العمل ^^
|
جميلةٌ تلكَ العِبَارة ' الرَادَاراتْ '
و حتّى في داَاركْ ' ماكِشْ مانعْ '
بالكَادِ لا أصُدقِّ أنَ الجَارَ وُجدَ للجِوَارْ و العَونْ
بلْ أحيَانًا أخَالُه مكتبًا للتحقيقاتْ والمُخابرَاتْ
----
إلَى هُنَا إكتفيتْ ، وعذرًا إنْ أطلتْ
أو مللـتْ شيءًا من هاتهِ الخربشاتْ
---
وشٌكرًا مُجددًّا
والسَلامْ

|
|
|