..هُدوء ،
تملِكِينَ المَشهدَ بِجدارة ، ونفخَتُكِ في الحَرفِ دافِئة
ولكِن نصّكِ غالبًا تَنقُصُهُ الفَواصِل ، لأنّكِ تغمُرينَهُ بِزحمَةٍ وتشويش .
لوْ أرخَيتِ القلَمَ قليلا ، ستَعدّينَ الكثير من الأفواهِ مفتوحةً بالدّهشةِ والإعجاب .
وكي لا تنتقلَ العدوى ،(آطْشمْ ! ، طبعتُ الصّفحة على حِسابِك حتّى أقرأها واقفًا .
وشُكرًا