يا أخي رحم الله ذلك الزمن وأهله ، نحن اليوم مع معلمين من نوع آخر ، فلا مستوى علمي ، ولا مستوى أخلاقي ، إلا القلة فقط وفقط .
معلمون يقضون أوقات أعمالهم في الحديث إلى بعضهم البعض خلال غياب المدير ، و يشربون القهوة والشاي و يتنالون البغرير و لذا وطاب ثم عند حلول الوقت يخرجون ،وكأين شيئا لم يحدث ثم تراهم يقولون الدروس صعبة ، التلاميذ لا يراجعون ، المناهج غير مؤسس ، الوزارة ...
لو تم إجراء إمتحانات لمعلمي و أساتذة المؤسسات التربوية لنجح فقط القلة فقط .نحن لا نقرأ أبدا ما عدا القلة