السلام عليكم كنت لا أرغب أن أرد و ألتزم الصمت لكن بعد قراءة ردود الزملاء و لأن كل واحد حر في ما يكتب إرتأيت أن أرد أنا كذلك أولا من يتطاول على النقابات هذه و ينعتها بشتى الأوصاف يسأل نفسه أولا كم كانت أجرته الشهرية قبل عامين أو اثنين و يسأل نفسه كم كان رجل التربية مغلوب على أمره مع نقابة المصلحية الإيجتيا يسأل نفسه عن القانون الخاص الذي كان يسير به قطاع التربية و الإجحاف الكبير الذي طاله و يسأل نفسه هل لاحظ تغييرا أم لا؟ بالله عليكم جاوبوني و لو بأضعف الإيمان و هو القلب و ليعلم زملائي المحترمين لا أقصد الكل و إنما فئة قليلة التي تنتمي لنقابة الإيجيتيا و التي هي الأن في قلبها بعض الغل و الكره اتقوا الله في أنفسكم أولا و في الآخرين ثانيا و أتركوا الناس تعمل لأن هناك بوادر خير ظهرت من كان يتوقع أن يكون أحد المعلمين من ولاية غليزان عضوا في اللجنة الوطنية للخدمات اسألوا أنفسكم و أحتفظوا بالرد إن أردتم و السلام ختام.