بسم الله الرحمان الرحيم
شاء الله أن تكون أول مشاركة لي في هذا الصرح البديع على هذا المتصفح
قرأت الموضوع فراقني، فأحببت أن أشارك فيه
صباح هذا اليوم: دخلنا المدرسة كالعادة، وبعد الفراغ من أداء المراسيم اليومية
دخل كل معلم قسمه ليباشر عمله مع تلاميذه، ولما قرُبت الساعة الحادية عشرة
شغلت جهاز الكمبيوتر ( محمولي الخاص) وصنعت نموذجا لبطاقات تهنئة تخص
مناسبة عيد المرأة ( الثامن مارس من كل عام )، وزهتها على المعلمات، هنأتهن من خلالها
بعيدهن مع أحرّ التهاني و أطيب التمنيات.
و إني أهنئك معلمتي الفاضلة، ومن خلال متصفحك أهنئ كل المعلمات والنساء الجزائريا
كما أهنئ كل شريفة في العالم، فالمرأة نصف المجتمع وهي تربي نصفه الآخر.
تقديري،،،،،