دائما نحن في الجزائر متاخرون من ناحية المنظومة التربوية فعندما تخلت بعض الامم عن العمل بالاهداف الاجرائية تبنتها الجزائر ثم تخلت امم اخرى عن العمل بالمقاربة بالكفاءات ها نحن الان نتبناها ولا نعرف سبب من تخلى عنها اما الان في دول راقية مثل اليابان والمانيا يعملون بما يسمى بالمدرسة الافتراضية وهي ناجحة جدا لا تتطلب هياكل ولا نقل بينما تعتمد على الاتصال المعلوماتي حيث ان التلميذ يتلقى تعليمه في البيت بواسطة جهاز الحاسوب والانترنيت ولكن بطريقة منظمة ومسجلة ومنهاج محكم وتقويم مباشر وهي في صدد التجربة ولاقت نجاحا كبيرا من ناحية المعرفة والاكتساب متى تلحق بنا هذه المدرسة