أتركوا الأيام تكشف حقائق المفاوضات...وسيظهر من يعمل لصالح القطاع ومن يعمل ضده
--أما أبواق الفتنة ممن اكتووا بصفعة الخدمات فيصطادون في المياه العكرة وألفوا التلاعب بمصالح العمال.
أين كانت تحليلاتهم ؟عندما أذلت نقابة العار كل العمال ،بمن فيهم قطاع التربية.
حيث كان في عهدها المعلمون و الأساتذة يستدينون لإكمال الشهر.
و اليوم أصبحوا و الحمد لله في سعة من أمرهم بفضل تضحيات النقابات الحرة و المستقلة و على رأسها الكنابست التي يخشاها أويحي و زمرته.
راجعوا مختلف الحركات الاحتجاجية لتعرفوا من كان يخوضها بقوة و عزيمة:بإضرابات مفتوحة شعارها:
"الجوع و لا الرجوع"
نقابة الميدان أم نقابات البيانات الصحفية؟؟؟
،نقابات اضراب اليومين و الثلاثة أيام.
لتختفي الخفافيش التي لا يساعدها وضوح النهار و تترك القافلة تسير.