اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلعة
في الحقيقة لم اجد صفاقة في في حياتي اكبر من الدفاع عن طغاة ثبت لمن له عقل انهم قتلة دمروا شعوبهم بكل ما في هذه الكلمة من معنى
فهذا المقبور المدمر دمر ليبيا ذات الأمكانات الهائلة والشعب قليل العدد ,
بلاد ليس لها بنية تحتية .......ولا حتى فوقية
جمع حوله ثلة من اهله واقاربه تقاسموا البلاد والعباد ولم يكتف بهذا بل عندما قال له الناس "كفى " قال لهم لستم ببشر بل انتم جرذان
واحمد الله تعالى انه قالها على الملاء وإلا سيخرج العديد ممن ترعرعوا في بحور الذل وقبلوا به وشربوا المهانة ليكذبوا ان يقول مقبورهم هذا الكلام
هذا الرجل الذي توعد الشعب بامم اخرى تقاتل معه "مرتزقة" ووعدهم بالتطهير والويل والثبور واعطاهم الأمثلة التي تبرر له سحقهم .
لازال اليوم هناك من يريد ان يجعل منه البطل حامى حمى الاسلام والعروبة
هذا البطل يا سادة هو من سجد بين يدي بوش الابن عندما راى مشهد القبض على صدام وارسل كل برنامجه النووي إلى اميركا , وليس حتى للوكالة الذرية للطاقة
وهو من كان يرسل رسائل الاستغاثة إلى اوباما اقصد "ابو عمامة " قائلا"
ابني اوباما
كان يستجديه ليوقف قصف الناتو
فأي بطل هذا الذي لا تظهر بطولاته إلا على العزل
اما كذبك يا عزيزي بما يقال في مآذن ليبيا فانا اتحدك ان تثبت هذا وإلا فانت كذاب اشر , لم تعلو اصوات مآذننا إلا بالتكبير , التكبير الذي يكرهه حبيبكم معمر و كتائبه والتي انطلقت مباشرة في تدمير المآذن بل مسح مساجد مسحا واتمنى ان يكذب احد كلامي هذا .
اما ما تقوله عن تعذيب الله لنا فاتقي الله يا من تتكلم على الله بغير علم
ولا ادري عند اي حد يتوقف المدافعين عن الطفاة ؟
فلم يتركوا كذبا إلا مارسوه
ولا تظليلاً إلا وجربوه
ولا افتراء إلا وقدموه
ولم يسلم منهم حتى الدين والشريعة
اما موضوع الاستعانة بالكفار فهو موضوع ناقشناه مع كل من هربوا من النقاش من قبل
وان عدتم عدنا
|
يا أخي أرجوا أن تتقيد بقوانين المنتدى (لاسباب ولا شتم )لكي لا تحذف مشاركاتك التي طالما عاتبتنا على حذفها
نأتي لما طرحت بعد الأخبار التي وردت من تقسيم ليبيا وإعلان برقة التي أول "إقليما فدراليا اتحاديا" يتمتع بحكم ذاتي
التقسيم الفيدرالي مفروغ منه لكن الحكم الذاتي لما ؟؟؟
لماذا قام متظاهرون في طرابلس وبنغازي والبيضاء وشحات ودرنه وطبرق بالتظاهر لإستنكار هذه التصرف الفردي
المتظاهرون يقولون إن الفدرالية بداية تقسيم ليبيا الخوف كل الخوف من القادم