بين الأمس و اليوم
تغيرت جبال من الأفكال و الآراء
و أزيحت قمم من المعلومات و الخزعبلات
و رفعت أمم و نزلت أخرى
بفضل شباب , لم يرفع رجله ليخطوا خطوة
الله يبارك , عوالم في أذهان مغلقة ,
عوالم تتدحرج صعودا و نزولا
أملااااا , في الوصول لــ سطح القمر ,, عفوا ,,, أملا في التفكير لآداء خطوة واحدة
و لازال التفكير و التفكير في تلك الخطوة
فإلى متى ؟
ربما سيخطوها آخرين حاملين صاحب الخطوة المفقودة , إلى قبر , طوله خطوة
و هي مشكلة العوالم العربية , مشكلة الخطوة
آآآآآآآآآآآه منك يا خطوة
تحيااااتي لك