وأنآ غفوتُ تحتَ ظلّ حرفِكِ على كرسيّ كلِمكْ ولآزلتُ كمنْ راقهُ حلمٌ ، أجيئ بحروفكِ في كلّ غفوة ! فتُمتمُ شفتآيَ بمآ أنتِ كتبتِ ، كأولّ قارئ أُذهلُ ببطنٍ حملتْ هذآ القلمَ .. " بالمختصرِ .. رآآآئعة !