C'est un poème très touchant couvert d'une tristesse mais dans le fond c' est très beau
يا صاحب نفسية ابي العلا المعري انت تجيد السباحة في بحر العرب و العجم و هذا يزيد من احترامنا لك
من يحارب بسيفين اقدر علي خوض المعارك خير بسيف واحد
أحسنت و احسن الله إليك و لا تكن متشائما في الدنيا الفانية
التي لم يجعلها الله باقية فهي ساعة ثم نرحل و برحيلها تطوي الماسي
فقلب المومن دوما راض بقضا الله و بالرضا يسعد و بالسعادة ينعم و بالنعم يشكر و بالشكر يجزي ،
تحياتنا *