منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الواقع المر للشباب ... هل صادفتم مثل هاته الحالات؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-03-06, 11:20   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
abdu99
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية abdu99
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا وجهة نظري اخي الفاضل محمد
أن مبدا المال في الزواج مرفووووووووووووض
الرجل يقاس
1- مدى تمسكه بدينه.
2- أخلاقه.
3- شهامته .
استغرب من يسأل عند الزواج عندك كم؟
تذكرون ارقام لا علم لي بقيمتها مقارنة بالريال السعودي او الدولار.
لكن كمبدأ عندي من زمن رغم الحمدلله الحالة مستورة
ارفض من يسألني عندك كم للزواج؟
معذرة اعتبره انسان لايعرف معنى الحياة.
قد يكون يريد السعادة لإبنته وهذا من حقه، لكن اعتبره اخطأ عدة مرات. من اسباب السعادة الابدية
- الالتزام الديني ومنه يستمد الاخلاقي والشهامة وفائدته للزوجه:
1- لن يتخلى عنها في حال المرض.
2- لن يغيرها بغيرها ويرميها في حال اعجبته غيرها.
3- لن يعتبرها سلعة مثل السيارة اذا ظهر موديل جديد طلقها وتزوج غيرها وترك لها ابناءها.
4- لن يتواني من مخافة الله فيها باختصار.
5- ان طلقها لسبب شرعي من خطا يتوجب ذلك من قبلها لن يتركها في الشارع بل سوف يوصلها لبيت اهلها مهما اقترفت من ذنب.
ليس كل من ملك المال ملك اسباب السعادة لزوجته.
عن تجارب كثيرة وكثيرة جدا رايت ماذا يفعل المال في يدي الرجل ضعيف الايمان.
والله تجدها تتمنى بزوال ماله لكي يلتفت لها.
- تراه عينه على كل امرأة او بنت.
- تراه يبحث عن متعته الجسدية ويرمى لها الفلوس دون احساس بمرضها او معنوياتها او حاجته لقربه.
- تراه يشتري لها الخدمات والعاملين والسائقين تتمنى لو كانت بجواره في سيارة قديمة .. تشم رائحة عرقه من الحر وتستمتع بمشاركته بكوب شاي في العربة بدلا من سائق اجني عنها.
- تراه يعتمد على خادمته حتى في ملابسه الخاصة (عزاكم الله).

من يسألك عندك كم من المال ولو عندك الملاييييين من الدولارات
لا تخبره خذها نصيحة من اخ شاهد الكثير المثيروتأكد انما قاله المصطفى صلوات الله عليه وسلم هو الحق ولا جدال بعده.
أظفر بذات الدين تربت يداك
هذا الخطاب للرجل والمرأة
فمن اراد تزويجك بنته مقابل عندك كم؟
قول له.. عندي تقوى الله ومخافته في بنتك.. ان اصلحت تقبلتها وان اساءت ارجعتها لك عزيزة مكرمة..
قول له... اوعدك لن اكل واتركها جائعة..
قول له .. لن انام واتركها تتألم ...
قول له .. اوعدك لن اعصي الله فيها امرا... وكفى
إن ابى فهذا ليس لك فيه خيرا وان رضى اكرمها وعيش جل حياتك لها









رد مع اقتباس