قد يتعجب القارئ للجرائد هذه الأيام أو عند تصفحه لبعض المواقف لكثرة البيانات المشتركة و كأن البيان الأحادي ليس له صدى أو قيمة ..... فياترى هل ستستمر هذه البيانات حتى تحل المشاكل العالقة