انا لا انصحك باختباء منه بل بالعكس اذارايته مرة اخرى تقوي بالايمان وبثقة نفس كبيرة واجهيه باحتقارك له لاخلاقه السيئة ومستواه المنحط ولا تهمك المناصب في هذا الزمان فمعظمها جاءت بالغش وكما قال الزعيم من برة ابة ابة ومن جوة يعلم الله واطلبي له الهدايا والمغفرة قليها له عندما تقابليه وانت ليست لديك مشكلة ربي يكملك بعقلك فواصلي