الى متى يا بعض شباب الجزائر تغرقون في اللعبة الثنائية السعودية الايرانية الاول يتهم الثاني على تشييع المسلمين والثاني يتهم الاول على تسلييف المسلمين وكلاهما على خطاء لان الله تعالى سمانا المسلمين في القران الكريم فقال ( ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين من قبل )
فالخلاف سياسي وافهموا الناس على انه عقائدي حتى افتى احدهم على الاخر فقال - الشيعة اخطر من الشيوعية وهذه فتوى سياسية فاحذروا ياشباب الجزائر من هذه المغالطات فكلاهما يعمل على ايجاد اتباع لتوسيع سياسته فنتمنا منهما احترام الجزائر وعدم اثارة الصراع في اوساط شبابنا كما هو الحال في باكستان والافغان علما ان في السعودية من يتمذهب بالمذهب الشيعي وفي ايران من يتمذهب بالمذهب السني الحنبلي وكلاهما يعيش في ضغط من النظامين فاين امريكا من فرض الديمقراطية عليهما كما تدعي ام ان الامر اكبر من ذلك همها مصلحتها اينما وجدت فا لكلام عن الديمقراطية التي يتغنون بها صباحا ومساءا كما لايستطع النظام الامريكي ان يفرض ديمقراطيته على البنت المدللة اسرايييييل التي عاملت الفلسطينببن معاملة هتلر لهم لكن .... مايحس بالجمرة الخبيثة الا من اصيب بها كحالنا نحن الجزائريون مع المستدمر الفرسي الذي هو قبلة لذيوله والذيل يبقى ذيل ولو قطعته عدة مرات . - - ابن شهداء الجزائر