مادام من هب ودب صار يترشح ويقول انا لها وهو عاجز حتى عن تسيير فوجه فتلك الطامة الكبرى وعندما يهزم يشهر سيفه في وجه اقرب الناس اليه واولياء نعمته فسيحدث اكثر من سوق النساء