في الحجرة التي كنت فيها مرت الامتحانات الثلاث دون غش و في جدية تامة من المترشحين و من الحراس و بالتالي فالظاهرة ليست عامة و المسؤول هو المترشح الغشاش الذي وضع نفسه و زملاءه في هذا الوضع والله عيب و هل يستحق منصب مدير او اي منصب ان نكون ممن قال فيهم نبينا"من غشنا فليس منا"