كارثة عظمى حلت بمعلمي و اساتذة التعليم الأساسي بعد أن أفنوا حياتهم في تعليم و تربية أجيال من التلاميذ ، حيث أن مستوى التعليم آنذاك تحت إشراف هذه الفئة المهمشة ألآن كان قد وصل الى مستويات جد مشرفة و ذلك بفضل التكوين عن طريق المعاهد التكنولوجية
و يمكن للزملاء الأفاضل المقارنة بين مستوى التعليم سابقا و حاليا
الرجاء من الجميع المزيد من التحليل الإثراء