[!?زين الدين?!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة piro

هى♥♥♥

تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل

رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين،

تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء

هو♥♥♥

عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة

أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة،

ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا

(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع)

هي♥♥♥

تتابع برنامج في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها،

وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع

زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس

التركيز.

هو♥♥♥

يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: سكووووت.... خلوني أركز

هي♥♥♥

تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث

مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد دكتور الجلدية لحل المشكلة

الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على السوبر ماركت تحضر التموين،

وبعدين تعدي علي المكوجي تشوف الهدوم ماجتش ليه، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه

مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.

هو♥♥♥

ذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء

جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج مع اصحابه , يعود متاخرا لتناول العشاء، يشاهد

التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه

وهو يقول.. «انتو مش حاسين قد ايه باتعب

هى♥♥♥

لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة

فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان

الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، , وهاطبخ ايه بكرة . وطارت النومة.

هو♥♥♥

ينام قبل أن تصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.ويقوم

صباحا ليقول ... تعبااااااان، مانمتش امبارح كويس

هي♥♥♥

تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا

لتبدو جميلة في عينيه.

هو♥♥♥

يعيش ليأكل، ينمو أفقيا.. بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة

مقولة: الرجالة مش بشكلهم.

هى♥♥♥

تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل

رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين،

تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء
ونعم النساء
الامومة اجمل شيء في الكون وتريبة الجيل ارقى منه لكن للاسف في زمننا نجد جل النساء يقضين وقتهن في العمل وابناءهم في دور الحضانة تدخل الزوجة الساعة السادسة مساءا للبيت وتنام الساعة التاسعة يعني تقضي فقط 3 ساعات في اليوم مع ابنائها
ترتب بيتها لانها ادا كانت نظيفة فسترتبه او ادا كانت كسولة فالامر صعب
تحضر لزيارة اهل الزوج هههه امر غريب اتردين ان تمنعى عنه زيارة عائلته للاسف هدا يحدث كثيرا

هو♥♥♥

عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة

أي نشاط،، ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة،

ومعاملة خاصة، ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا

(وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع)

هده ربما تحدث لك فقط ليس كل الرجال كهدا الرجل

وادا تدلع على زوجته فاين المانع فانه مريض



هي♥♥♥

تتابع برنامج في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها،

وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع

زوجها، تؤنب ابنتها المراهقة على (طوالة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس

التركيز.

هو♥♥♥

يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: سكووووت.... خلوني أركز



الواضح انك تغارين منه
هي♥♥♥

تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء، وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث

مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد دكتور الجلدية لحل المشكلة

الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على السوبر ماركت تحضر التموين،

وبعدين تعدي علي المكوجي تشوف الهدوم ماجتش ليه، تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه

مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.


بدون تعليق

هو♥♥♥

ذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء

جاهزا. يتغدى، ينام، يقوم ليخرج مع اصحابه , يعود متاخرا لتناول العشاء، يشاهد

التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي». أخيرا يذهب الى فراشه

وهو يقول.. «انتو مش حاسين قد ايه باتعب

غريب هدا الرجل طلقيه وسينتهى الامر ارفعي عليه قضية خلع
هى♥♥♥

لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة

فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان

الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، , وهاطبخ ايه بكرة . وطارت النومة.

اين هاته المراة اريد ان اقدم لها التحية لانها لربما الاخيرة في هدا العالم
هو♥♥♥

ينام قبل أن تصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.ويقوم

صباحا ليقول ... تعبااااااان، مانمتش امبارح كويس

ههههههههه
هي♥♥♥

تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..لا لشيء الا

لتبدو جميلة في عينيه.

ههه لم ارى في حياتي امراة تزوجت وانجبت وبقية جميلة
هو♥♥♥

يعيش ليأكل، ينمو أفقيا.. بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة

مقولة: الرجالة مش بشكلهم.
طبعا الرجال مش بشكلهم هو محق