قبل كنت أعلم أن آخر إنجيل لم يحرف تم إحراقة بعد ميلاد عيسى عليه السلام ربما بمئة أو مئتين
و قد دهشت جدا لوجود مثل هذا الإنجيل اليوم
فدهاليز الفاتيكان تحوي معلومات كثيرة و ربما هناك سياسة متعمدة لإبقاء العتمة في العالم اليوم
و لكن النور لا يحتاج لمن يرسم له الطريق قهو يتنتشر بكل الإتجاهات
تحياتي أخي و شكرا لما وضعته هنا
سلام