وإما إنها : لاتحمل سوى الغرور الذي بان َ في ملامحها ..وحالها شبيه الذي وقف َعند اعتاب البحر منتظراً منه الإستسلام بما إحتواه من مكامن الكنوز ! رووعة شكرا لك ....