أيها الصقر وما أنت بصقر ، لاعجب أن تمدح أسيادك في الإمارات لأنك تأكل من فتات خبزهم وتعيش من نعمهم التي لاتعد ولاتحصى عليك ، نحن نعذرك ، لكن أن تتجنى على الجزائر فتلك مصيبتك ومصيبة أمتالك الدين باعوا كرامتهم وعرضهم مقابل حفنة من الدولارات ، أي تقدم تتحدث عنه في إمارة الشر وهم يأكلون مما لاينتجون ويلبسون مما لايصنعون ، إنهم عبارة عن براميل بترولية يعيشون من ريعها ، أما الجزائر فأشرف منك ، لأنها أنتجت ثورة أصبحت قبلة للثوار الأحرار ، ولا أريد أكثر مكن هدا