شكرا لك اخ عمر 64 هدا عهدنا بك جرىء وحقاني ولا تخاف في الحق لومة لائم ومرة اخرى اقول لقد خسر القطاع ممثلا فذا في انتحابات الخدمات فواصل نضالك ونحن معك