مرحاَ مرحاَ و هكذا استدانك الحزن على شفايف الورق و جعل من حطينَكِ مدينة أسر و ضباب و ألم إلى متى ؟ و هذا الغبش يفري غشمه في قلمك إستديري إلى مَدْلَنَةَ الأمل فهناك قِصامُها الرائعة هدوووء لك حروف تصدح بأونية و ملاح كنت هنا فقط لأشكرك أكثر...