رجال الدين أفسدوا السياسة بعدما أفسدوا الدين
بعد أن ضيعوا الدين بفتاوى المسيار ورضاعة الكبير وجواز نكاح الميتة وتحريم خلوة الأب بابنته ....الخ
هاهم الرهبان والقساوسة يتدخلون بالسياسة دون علم فهذا يفتي بقتل القدافي وآخر بقتل الأسد وآخر بتحريم زيارة القدس وآخر تحريم مقاطعة السلع الأمريكية وآخر تحريم الدعاء للمقاومة ....
كان في الماضي رأي الدين في العلماء واليوم رأي العلماء في الدين
يعني الفتوى حسب الطلب
اشنقوا آخر حاكم عربي بأمعاء آخر عالم دين جاهل