بهذا التماطل والتقاعس وصرف الانظار عن جوهر مطالب رجال التربية ، هم يعملون على تأجيج الوضع داخل البيت التربوي متجاهلين الانعكاسات السلبية التي سيتأثر بها أبناؤنا بالدرجة الأولى.