[مطر تشرين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

عندما تحن إلى نفسك ~
تتأمل الحياة فتبدو كأنها خشبة مسرح وأنت تارة تكون بطل القصة وتارة شخصية ثانوية وتارة خلف الكواليس حيث لا أحد يعلم بوجودك إما أنت تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم أو تكون أنت الذي تحركهم بخيوطك.

عندما تحن إلى نفسك ~
تشعر بأن الذين حولك لا تعرفهم ولا يعرفونك حتى لو كانوا أقرب الناس إليك لا







من منقولاتي يا متشردة
سؤال: لماذا قلت أن نقطة ضعفك المطر
هل الانسان يحبُّ نقطة ضعفه أم أنه يتعلق بها وهي أكثر ما يهتم به؟؟

جميلة ٌ منقولـآتكـْ ،،،

لعل ريحأ هبت أغمضت أعيُننآ و ملأت المكآن غُبارا ، ليصيرُ الكهفُ [كهفُ الذآكرة] مهجورا ، مؤقتا

خِلتـُكـَ اعتزلتْ~

المهم مرحبآ بكـَ متى نزلتْ

و الموضوع موضوعك ، دون هنآ ما رآق لك

ما يردّك إلا { الكيبورد }~

أمآ عنِ المطر ، رُبمآ خلطتُ بين نقطة الضعف ، و محبوبي المطر

إلا أنهما قد يلتقيآن ،،، لكن في كل الأحوآل ،،،

يبقى نبضُ زخآتِ المطر ::: وتري الحسآس

أشعرُ أنكـَ مآزلتَ لم تفهم شيئا

بل مؤكـَّد

لأنني كذلكَ لمْـ أفهمنِي بعْدُ

محمَّد : أنتظرُ ذكريآتكَـ أيضا