منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ـــــــــــــــ [ ... شـَـتَات ! .. ] ...... /
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-02-29, 10:54   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
مطر تشرين~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مطر تشرين~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة

السَّلامُ علـــيكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه



ـــــــ

لتستمرَّ المُعاناةُ مــــعَ فُقدان [ الشهيَّة ]

ولنْ نصرِّحَ هــذِه المرَّة عن أيِ ( وجبةٍ )

ولكنَّهـــا عامةٌ





ــــــــــــــ





ولحدِ الآن لمْ أجــــدْ عُنوانًــا لما أكتُب

لأننِي أصلاً أكتُبُ بــــلاَ هـــدفٍ

رُبما يقُول أحدُهم ( أكتُب لأنسَى )

ولكن ما يفعلُ من لا يملكُ ذاكرةً لـــ ( أوقات الفراغْ ) !

رُبما

هُــوَ يكتُبُ لـــ ( يبنيَ ذاكرةً ) ... أو يفرِّغَ ( مليئةً )


ــــــ



السباحةُ في العُقول

هوايةٌ جميلةٌ لمنْ يفهمُهَــــا

ولــــطالمَا غرقتُ في كـــذا [ بحرٍ ] > وهآنا أكتُبُ = أنا موجُود

و ما أكثرَ ما لعنتُ من ( مستنقعٍ ) ظاهرهُ فيه - البرِيقُ - و باطنُهُ من قبلِه ( الفراغْ )


( الفراغُ ) الذي يجعلُك تندمُ على قراءةِ كتابٍ أو تضييع دقائقَ في الإستماعِ لأحدِ

السياسيين أوِ ( الصحفيين ) الجُـــوَّفْ !



أعتذرُ على التكلُف الموجـــودْ في ليِّ ( عُنقِ ) - أجوف - لأجمع بها

السياسيَّ و الصحافيَّ في ذاتِ الصف


ـــــــــ


ورُبمَا

أيضًا قدْ يكُون المذكورانِ أعلاهُ وأمثالُهم من ( الظواهر الصوتيَّة )

مظلومانِ لوكنِهم يمارِسُون مهنتهُم في ( صناعةِ الكلامْ - اليومِي )

والحجَّةُ أنَّ ( الشَّعبَ ) يُحبُّ ( الجدِيدَ ) ولوْ كــــذبًا !


ـــــــــــــــــــــــــ


الكذِبْ !


أنا أستغرِبُ جـــدًا كيفَ وصلتْ يوميَّة كــــ ( النهارْ ) لذاك العددِ من السحبْ

إن لم يكُن يبررُه في المقــابِل ( شعبٌ ساذجٌ ) يُحبُ أن يُــــكذب عليهْ ..

>> والأهمْ يطلعْ المُورال !


رُبما - أيضًا


قدْ يتدخَّلُ أحـــدُهم من ( محبِي اليوميَّة ) فيقُول أنهُ

قد يكونْ لـــصفحة ( سميَّة من الوسط الجزائري لا تتجاوزْ العشرِين ! تبحثْ عن شريك يقدس الحياة الزوجيَّة ..... والرَّقمْ عندَ الجرِيدَة للجادِّين > وهوَ الأهمْ عنــدَ قراء النهار الأعزاءْ
)


طرقٌ خبيثةٌ لا تحتاجُ لتعليقٍ طالما أنها ( لم تتجاوز العشرين ) وتبحثُ عن شرِيكٍ

و الاهم .... الرقم عند الجرِيدَة ! ....... للجادِّين >> عمَّر راسكْ



مُختلِف: عودة ميمونه ، ومعهآ سُمية
لكن .. دعْ سَفرآءَ النوآيآ الحسنة !! يُؤلفون بينَ القلوب :d:d





طبعًــا الجادِّين الذين تتكلمُ عنهُم الجريدَة

هُم ذاتُ ( المرمينَ على طرقاتِ الجزائر ) شرقًا غربا شمالاً جنوبًا
الذين لم تلقِي لهُم الصحيفة بالاً في صفحاتِها الاولى


وهُم ذاتُهم الذِين ( إقترضُوا ) ثمنَ ' اليوميَّة المهزلَة '
لقراءةِ آخر صفحةٍ ( الإباحيَّة إلاَّ سُـــدسْ )

[ طفلة من !!! تدرسُ بثانوية فلان بن فلان تدير شبكَة دعارَة
وتتهم في تحريضْ قاصرْ على الدعارَة ]



علمًا أنه قد صرِح في الأسبوع الماضِي أنَّ عددًا لا بأس به
من ( مصانع الخمور ) في الجزائر وهوَ رقمٌ ( زرِيفْ أوِي ) في بلدٍ
قيلَ لنا أنَّ لهُ مرجعيةً نوفمبريَّة تقُول في أهمِ نقاطِ ( ميثاقها ) :

إقامَة حكومة جزائريَّة ذات سيادَة ديمقراطيَّة إجتماعية داخلَ إطار المبادئ الإسلاميَّـــة !


على فكرةٍ فقطْ .... فقد كانَ آخر بيان اول نوفمبر المجيد :
وسوفَ نعطي أغلى ما نملك في سبيل الوطنْ


ــــــــــــــــــــــ

نرجعْ للصفحةِ الأخيرة من ( النهارْ )

ونعتذرْ - قبلاً - لكلْ من سميتْ بـــ ( سميَّة ) وكانت من الوسطْ
فهُو مجردْ تشابُه أسماءْ
والكاتب غير مسؤول عن كل تشابه قد يرِد في السرد







والصفحةُ الأخيرَة التِي أصبحتْ تخبرُنــا بــ ( مافيات الفساد للقاصرِين )
يعطينا خبرًا عنْ فكرةِ ( في أيِ مجتمعٍ نعيشْ )
و أيضًا .... ( وير إيز الأولياءْ ! )


وهوَ السُؤالْ الذي يبدُوا أنّ جوابهُ سهلٌ جــــدًا :

( راهْ قاعِد يقرا في الصفحة نتاع الزواجْ ويعيطْ للصحيفَة لتزويده برقمْ '' سميَّة ''

على أنَّهُ جادٌ أيضًا .... ويُقدسْ الحياة الزوجية ..)

و رومنسي



ولا شكَّ أنَّ ( هـــذا ) الكمْ من الرداءَة في ( الوطنِ العزِيزْ )

هيَ قنبلةٌ موقوتةٌ ( مسكوتٌ عنهَـــا )


وهيَ ذاتُها التي جعلتْ ( صحيفةً ) في رداءةِ ( النهارْ ) تسحبُ بذاك العــــدد


لا طال عُمرك .. هذا العدد كلهم من الجادِّين


> نسيتُ أن أقولَ فقطْ أنني لا أحترمُ ( عقلَ ) من يقرءُ لكـــــذَا ( فسحة ورقيَّة )
مع إعتذاراتِي للصراحةِ التي قد تصلْ لأحد قراء الصحيفَة ( الاوفياءْ للصفحة الوسطَى والأخيرَة )






ــــــــــ


لديَّ كلامٌ كثير ولكنهُ غير مرتَّب لكونِي مازلتُ أفكرُ بعنوانٍ للموضوع



ولكنْ لا بأس بذكر ما خطر ببالِي للحظةٍ /



أنّ 'النهار'
أيضًا تسوقُ الوطنيَّــــة بشكلٍ مقززٍ

و ( بهدلُونا ) صراحةً في تصويرْ حب الجزائري لبلدِه

وإختصرُوها في تصويرهِ على أنهُ ( أقريسِّيفْ = تهجمي , عنيف)

وما يولِّيشْ اللُورْ !


معَ أنّ ذلك كلامْ خشبِي ( قبيحْ ) و هو سبٌ صريحٌ لـــ ( عقولْ كلكوزالجيريان ! )

فطالما ( ولَّى - الجزائرِيُ - اللُّورْ ) بلْ وأحيانًا ( ولَّى ولمْ يعُدْ )

أو كما يُقالُ ( سمحْ في حقَّه ) وقال ( أشبعُوا بِيها ... آي ليكُم )



وفي رجوعِه ( اللُّور = الوراءْ لغير الناطقين بها ) '' نيفْ '' أشرفُ من شعاراتِهم السخيفَة



ـــــــــــــــــ


المُهمْ

طبعًا الكــــــلامْ لم يكُن عن النهــــار بقدرِ ما جرّنا إليه

السطر ( الحادِي عشرْ ) الذي ورد فيهْ :

السباحةُ في العُــــــقول


ولاَ شـــكَّ أن أمثالْ ( رداءةِ النهارْ ) ولوثِها لو لمْ تجدْ ( عقولاً تهوى السباحة في المستنقعات الحرفيَّة )
لما غامرت بإفتتاحِ كــــذا ( مسرحٍ - لنقل مسبحًا ) للتهرِيج على ( بعضِ الشعب الأبيضْ )




ــــــــــــــ


ولا يعنينا أمرُ المقدمةِ ولننسَى أنني ربما تكلمتُ عن ( صحيفة جزائريَّة )

تُنسبُ لنـــا غصبًا مع أنها تسبنا في ( باطنِ ورقها )


ـــــــــــــــــــــ


ولو أردتُ الكلام عن ( السباحةْ )

فإنهُ يطول بنا المقامُ


ولرُبمـــا حدثتُكم عنْ حكاية ( صاحبِ الحماريَّات ) - توفيق

في كتابه ( ثورةُ الشبابْ ) فهُو تكلمَ عنا ( الشبابْ ) بمنطقِ ( شيخٍ ) وهو حقًا شيخٌ

وزيارتُه لأمريكا من دعوةٍ غامضةٍ قد تدعونا للتفكر في ما قاله مالك بن نبي

في ( الصراع الفكري في البلاد المستعمرَة )

و صدقَ فيهِ مآلكُ


ولكن يبدُوا أن ظهري ( بدا يعواجْ ) من الكتابَة

لذلك قد نؤجل الكلام أو ربما ( السباحةَ مع الحكيمِ في كتابه ) إلى ( صدفةٍ ) قادمةٍ

تجعلنا نتقدمُ في الكتابة دون الشعور بالأفكار التي تخطرُ ( آنيًا )



ـــــــــــ


على فكرةٍ أخيرة

وباه متقولوشْ السيد يطيح المورال كي عود يحكي على البلاد

فإن المُنتخب اليُوم أدَّى ما عليه و أفرحنـــا - بعدما أسال العرق البارِد

وهاردْ لكْ للمصريَّة [ ياسمين ] في المباراة الترتيبيَّة ^^


ـــــــــ







تلكَ الجرآئد طلقتهآ بالـ3 ، و كبَّرتُ عليهآ 4

مُنذُ مدة -فيهآ- قرأت : رجلٌ ثري يحملُ 50 سنه و نيف !!! طموحٌ جدا ، .. لم يقل هو ذلك لكنني اكتشفتُ الأمر :d:d

فهو يُريدُهآ لمْ تتجآوز الـ25 ،،، مثقفة ، و رومنسية





فِعلـًا هذا التخلف و هذه المغالطآت في تصوير الوطنية

كلُّ ما يُقرقِش -مش عارفة معناها- في داخِلِهآ فراغٌ إعلامي يدغدِغُ المشآعرَ الرقيقة و يتعمدُ الإثآرة لِكسب ذلك العدد من السحب









رد مع اقتباس