السلام عليكم
هناك قسمان ممن عارضوا ماحدث في ليبيا، قسم راهن على فشلها كرها في الناتو، وأولئك يحاولون نقل
صدقهم في كلامهم، وقسم عارض ذلك من أجل اليبيين وليس حبا في القذافي، فخروجهم انقلب وبالا عليهم ،
والآن لا نملك لهم إلا الدعاء بأن يألف بين قلوبهم وتأمن ليبيا وشعبها في أرضهم .
أخيرا لا أحد ينكر ما يحدث في ليبيا الآن وإن كنت تشكك في جريدة الشروق فمنبر الجزيرة ينقل ما خشيناه.