هذه الظاهرة بدات منذ قرر بن بوزيد تعفين الإدراة الجزائرية سنة 2008 من خلال إجراء مسابقات على المقاس يستعمل فيها الممتحن ماشاء من رشوة ومحسوبية وغش و.....وابالتالي قطع الطريق امام الشرفاء لتولي هذه المسؤولية لانه كان يدرك أن الشخص الذي يقدم الرشوة ويغش سيقوم حتما بتطبيق أوامره ولن يقول لاابدا مهما كلفه الأمر ولقد بدأنا نجني ثمار الرداءة التي غرسها من خلال تولي هؤلاء المديرين التايوانيين المسؤوليةفي الميدان.