يخطئ من يقول أنّ نتائج جامعة البويرة قد تسربت أو نُشرت ففي آخر خبر استقيته من المصدر فهي لا تزال حبيسة الأدراج وقد يُفرج عنها في أي وقت، أعدكم أنّي لها بالمرصاد