- ما دمنا ندرس بالفرنسية وبعقلية ماما فرنسا فلن نر الخير.
- ما دام مسؤولونا من جيل الثورة فلن نر الخير.
- مادمنا ننصب وزير الفلاحة في البحث العلمي وجنرال سابق وزيرا للاتصال وكابران وزيرا للصحة وووو فلن نر الخير أبدا.
الخلل في الشرذمة التي تقاسمت المال وها هي تتقاسم المناصب الحساسة.
المشكلة في بلادنا أن الغالبية الساحقة يفسدون أو يقبلون الفساد والأقلية الضعيفة يسعون للاصلاح.
- ماذا تنتظرون وماذا تنتظرون وماذا تنتظرون ؟؟؟
لا أعمم ولكن هذا هو الغالب، فالجامعة صارت قبلة لكل شيء إلا للتحصيل العلمي.
وإني أرى أن التصنيف ربما أرحم لأنهم لم يطلعوا جيدا على الخبايا.
القضية مدروسة، فجيل الثورة ليبعد الناس عن السياسة ارتأى أن يبعدهم عن الدين ولإبعادهم عن الدين ينبغي إغراقهم في الملذات: أليس هذا ما تعهد الشيطان به؟ أفليسوا شياطين؟
فأهدافهم فتيات الهوى والخمور واللهو والمال، فهم من سعى لإفساد منبر تخريج الأفكار والأحرار، فبعدما سلطوا بوعلام الغلام على المساجد ها هم يسلطون أناسا تافهين على الجامعة وبالتالي فالله يحفظ من المستقبل الدامس.
بارك الله فيك على التحليل