كلما حاولت الابتعاد وجدتـُـني مضطرة للاقتراب أكثر
أهو عين الصواب أم أن المكتوب قد يتأخر
احترت و لموقفي ما اخترت فقد طغت الألفة على العتاب
و آسفة حقا إن قررت بعيدا عن كل الأحباب ..
ربما تجمعنا الأقدار يوما .. و إلى حينها سأدعوا الله أن يفتح لك من السعادة ألف باب
رسالة في ظرف أبيض دون إشعار بالوصول أو رد للجواب