بارك الله فيك أخي محمد وسأقول لك رأيي لو سمحت أكيييييييد أنك وإخوتي تعرف بأنه من كانت هجرته لله ورسوله فهي لله ورسوله ومن كانت هجرته لغير ذلك فهي لغير ذلك (ستقول طبعا وما دخل هذا بذاك) إصبر قليلا وسأشرح لك * * * الإنسان الذي يتزوج من أجل المظاهر والزوخ لن يبارك الله له في زواجه والإنسان الذي يتزوج من أجل المال والجاه والغنى أيضا لن يبارك الله له في زواجه والإنسان الذي يتزوج من أجل الجمال والشكل الخارجي وفقط لن يبارك الله له في زواجه لأن الله لا يبارك في الشيء إلاّ إذا كان لمرضاته ولوجهه الكريم صح؟ لذا يجب على الإنسان أن يتزوج طلبا للستر والعفاف وتحصين النفس وليرضي الله تعالى أولا وثانيا وعاشرا وأخيرا وبهذا يبارك الله له في زواجه ويرزقه من حيث لا يحتسب ويوسّع له في رزقه والخلاصة يا أخي هي أن من كان زواجه لله نال البركة من الله ومن كان زواجه لغير الله فليطلب البركة من غيره ولا يهم إن كانت غرفة ودخلا قليلا المهم أن يكون الزواج لوجه الله وكيما يقولوا (على قد لحافك مد رجليك) وخبزة وبصلة في الحلال والهنا خير من خروف مشوي مع تكسار الراس والهم ولكن هذا لا يعني الكسل والإتكال على الغير من الخلق لا بل السعي والرضى والإتكال على الخالق سبحانه والله سبحانه وتعالى يبارك للإنسان في كل شيء يفعله لوجهه الكريم ولو شربة ماء صدقني وعن تجربة عندما تفعل شيئا لوجه الله ترى العجب عذرا على الإطالة يا أخي الطيب (والعرب يستغلون الإنسان الطيب) وأنا عربية مسلمة وافتخر سلاااااااااااااااااااااااااااااااام